أشهر موانع الحمل ودرجة حماية كل منهم

ننشر لكم من خلال موقع رُكن أشهر موانع الحمل ودرجة حماية كل منهم، تلجأ الكثير من السيدات لوسائل منع الحمل وخاصة الفعالة لكي تمنع حدوث الحمل ويرجع ذلك لعدة أسباب منها الحالة الاقتصادية، والرغبة في تنظيم الأسرة، والهدف منها عدم وصول الحيوانات المنوية للبويضة، ومع التطور الطبي تم اكتشاف العديد من الوسائل الفعالة لمنع الحمل.

حبوب منع الحمل

تعتبر حبوب منع الحمل من أفضل الوسائل الفعالة التي تمنع حدوث الحمل وهي الأكثر تداولاً بين الأزواج نظراً لفاعليتها وسهولة كما تتوفر في جميع الصيدليات، فهي فعالة بنسبة 99% حيث تمنع وصول الحيوانات المنوية إلى البويضة، ويوجد نوعين منها الأول يحتوي على هرمونات البروجسترون والاستروجين والثاني يحتوي على البروجستين فقط، ويتم تناولها خلال 21 يوم وبعدها يتم التوقف لمدة أسبوع وهي مدة الطمث وبعد الانتهاء يتم تناولها مرة أخرى.

اللولب

أشهر موانع الحمل
أشهر موانع الحمل ودرجة حماية كل منهم

 

تلجأ العديد من السيدات التي لا تتناسب معها حبوب منع الحمل إلى اللولب وهو يتم تركيبه داخل الرحم، هو عباره عن  آله مصنوعة من البلاستيك وبها قطع نحاسية صغيرة تعمل على منع غرز الأجنة في الرحم، ويستمر عمله لمدة عشرة أعوام فأكثر ولكن المدة تتوقف على نوعه، كما أهم ما يميزه انه يكمن تركيبه وإزالته في أي وقت ولكن يوجد عيب واحد فقط به وهو أنه يجعل الدورة الشهرية أثقل وأيام أطول.

اقرأ المزيد:
إبرة منع الحمل أنواعها وفوائدها وأضرارها وكيفية استخدامها
هل الإجهاض يقلل من فرص الحمل؟ إليكم الإجابة بالتفصيل

حقن منع الحمل

تعتبر الحقن نوع من أنواع أساليب منع الحمل الفعالة لأنها تأخذ كل ثلاثة شهوروتعطل الهرمونات خلال فترة الطمث مما يصعب وصول الحيوانات المنوية إلى البويضة خلال هذه الشهور ويلزم بعد مرور هذه الفترة أن تأخذ مرة اخرى حتى لا يحدث حمل، ويلجأ إليها الكثير من السيدات بسبب سعرها الرخيص ولكنها غير آمنه لأنها قد تُصيب المرأة ببعض الأمراض الجنسية.

لاصقة منع الحمل

أشهر موانع الحمل
أشهر موانع الحمل ودرجة حماية كل منهم

 

تعد اللاصقة من أحدث الوسائل التي تُستخدم لمنع الحمل وهي من الأساليب الفعالة ودورها في تسخين مخاط عنق الرحم لكي يمنع الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة، وهي تشبه لاصقة النيكوتين التي تساعد في وصول الهرمونات من خلال الجلد، ولكنها غير آمنة على صحة المرأة لأنها تعرضها للإصابة بالعديد من المخاطر نتيجة الاتصال الجنسي.