ننشر لكم من خلال موقع رُكن معنى اسم رفيدة وصفات حاملة الاسم، يعتبر هذا الاسم من الأسماء الجميلة التي تحمل الكثير من المعاني التي تميزه عن غيره، ولكنه غير معروف بسبب قلة استخدامه، ولكن اليوم من خلال مقالنا هذا سنسلط الضوء على جميع المعلومات التي تخص اسم رفيدة.
معنى اسم رفيدة في المعجم العربي
يعود أصل هذا الاسم إلى العرب وهو علم مؤنث ويعني المعونة، وهو اسم مشتق من فعل رفد ويدل على الفتاة المتواجدة في النهر، ويكتب هذا الاسم بعدة طرق ومنها روفيدا، ورفيدة، ورفيدة.
حكم الدين الإسلامي في التسمية باسم رفيدة

أن الاسم من اهم الأمور في حياة كل شخص منا ولا يمكن الاستغناء عنه، لذا الدين الإسلامي حثنا على اختيار أسماء تتناسب مع مبادئه وتعاليمه، واسم روفيدة أكد الكثير من العلماء أنه يجو التسمية به في الدين الإسلامي لأنه لا يحمل معنى يسئ بالإسلام.
صفات حاملة اسم رفيدة
- تتميز بالرقة والجمال والجاذبية.
- تمتلك مشاعر رقيقة وقلب حنون.
- تسعى دائماً لنشر الخير بين الناس.
- تحب الهدوء وتكره الأصوات المرتفعة.
- لديها ثقة بنفسها كبيرة وقوية.
- لديها القدرة على تحمل مصاعب الحياة.
- تسعى دائماً لتحقيق النجاحات المختلفة في حياتها.
- لديها القدرة على التحكم في أعصابها.
- صادقة في مشاعرها.
اقرأ المزيد:
معنى اسم غادة وصفات حاملة الاسم
معنى اسم فيروز في اللغة العربية وصفات حاملة الاسم
طريقة كتابة اسم رفيدة باللغة الإنجليزية
يوجد طريقتين يُكتب بهم هذا الاسم وهما:
- Rofida.
- Rovida.
دلع اسم رفيدة

- رافي.
- ريفو.
- فوفا.
- فوفو.
- رورو.
- ريفي.
مشاهير تحمل اسم رفيدة
عندما قمنا بالبحث عن مشاهير يحملون اسم رفيدة لم نصل إلا لشخصيتين وهما:
روفيدة الحبش
ولدت في دمشق عام 1957 وهي داعية سورية الجنسية، حيث كان تنتمي لأسرة متدينة وكان والدها عالماً وشيخاً كبيراً ووالدتها كانت امرأة تتصف بالحكمة والمعرفة، وهي كانت شخصية متميزة تواظب على صلاتها وتعلم جيداً تعاليم دينها الإسلامي، ودرست الهندسة ولكن عندما تزوجت انتقلت إلى مدينة حماة ولم تجد هناك كلية للهندسة لذلك اضطرت أن تدرس الشريعة الإسلامية، وهي تعتبر أول امرأة تقود سيارة في حماة مما سبب لهم الانتقادات من الناس ثم واصلت مسيرتها وحصلت على درجة الماجستير ثم عام 2011 حصلت على الدكتوراه في الدعوة والإعلام
رفيدة الاسلمية
ولدت رفيدة الاسلمية في قبيلة بني الأسلم، وهي بنت سعد الأنصاري وهي أول ممرضة في الإسلام تداوي الجرحى كما أنها تساعد السيدات على تعليم التمريض، وكانت أيضاً تساعد في حل المشاكل الاجتماعية.
مصادر:
التكية